لا زالت تداعيات مقتل الشاب دياب خويلد، من بلدة تلحياة في سهل عكار، الذي عثر عليه جثة عند شاطئ القليلعات - عكار، ترخي بثقلها على المنطقة. إذ أقدم عدد من أبناء العائلة الغاضبين على إحراق أحد مخيمات النازحين السوريين في البلدة، كردة فعل عفوية، خصوصاً وأن الشبهات تحوم حول ضلوع أحد سكان المخيم بالجريمة.
ووصلت قبل قليل قوة من الجيش اللبناني وباشرت العمل على ضبط ردات الفعل، وتبذل فعاليات البلدة جهوداً كبيرة للتهدئة .
كما حضرت آليات الدفاع المدني للعمل على إهماد النيران في عدد من المخيم.