النهار

لأنها "النهار"
أرشيفية (نبيل إسماعيل).
A+   A-
جورج كلّاس*


لأنها أكثر من جريدة، لأنها أبعدُ من الخبر، ولأنها "النهار" بتراثها الفكري وعراقتها الثقافية، إنتماءً والتزاماً ودوراً تفاعلياً في صناعة القرار والتدريب على الريادة وقيادة الرأي، تستكمل جريدة لبنان وكل العرب دورها التألّقي في تكوين الكتّاب وتأهيل المتدربين لمواكبة المتغيرات بحثاً وصناعة فكرية، وتؤكد كيانيتها الصحافية من خلال إصرارها على إحياء ذكرى تفجير بيروت بإعادة تدشين مركز النهار للتدريب والبحوث.

إنها النهار في الصحافة وما بعدها، جيلا بعد جيل، من تسعين الى زمن مفتوح على نجاحاتٍ ورياداتٍ ذات اعتبار وتقدير .


*وزير الشباب والرياضة



إعلان

الأكثر قراءة

كتاب النهار 11/22/2024 3:23:00 AM
المنطقة وسط أجواء أو تفاعلات حربية مع هوكشتاين ومن دونه، لذا ليس في جعبته ما يعطيه للبنان، كما ليس لأي أحد ما يعطيه للفلسطينيين في هذه الظروف والمعطيات.

اقرأ في النهار Premium