عثر سكّان الميناء على طفل مصاب برضوض في الوجه والقدمين بالقرب من الطريق المؤدي إلى سكة القطار، فبادروا إلى الاتصال بفرق الإسعاف في جهاز الطوارئ والإغاثة التي عملت على إسعافه ميدانياً، ليُسلَّم لاحقاً إلى والديه.
وذكرت معلومات أنّه وخلال وجود الطفل في السيارة مع والده الذي كان يسمتع إلى الموسيقى الصاخبة، سقط الطفل من النافذة وتابع الوالد القيادة من دون الانتباه. وعُلِم بعد ذلك أنّ الوالد شعر بغياب طفله بعد نحو نصف ساعة من سقوطه من النافذة.