بصمة لبنانية وعربية مميزة وضعها بسام فريحة في قطاع النشر، وبالأخص في دار الصياد.
إنه رجل الأعمال وجامع المقتنيات الفنية الثمينة، تتوجت مسيرته اللامعة عبر متحف مؤسسة بسام فريحة للفنون في جزيرة السعديات في أبو ظبي، والذي يتيح الفرصة أمام الجمهور لاكتشاف الأعمال الفنية نادرة الظهور التي تضمها مجموعات من المقتنيات الفنية الخاصة على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية.
المنطقة وسط أجواء أو تفاعلات حربية مع هوكشتاين ومن دونه، لذا ليس في جعبته ما يعطيه للبنان، كما ليس لأي أحد ما يعطيه للفلسطينيين في هذه الظروف والمعطيات.