لطرابلس دائماً بصمة خاصة في شهر رمضان. يمتزج ماضيها بحاضرها ليصنع حكايا مستمرة متصلة بالشهر الفضيل، من الأسواق الشعبية والوجوه التي توارثت مهناً طبعت المدينة، إلى دور العبادة وطقوسها، وصولاً الى المقاهي الجامعة التي تعج بروادها.
فريق "النهار" جال على هذه المعالم، ونقل صورة عن قرب لروح المدينة في رمضان، من النهار مروراً بالإفطار وما بعده، الى السحور. شاهدوا التقرير المصور: