عام 2002، وبعد 298 عاماً على رحيله، انطلقت مسيرة البطريرك اسطفان الدويهي نحو القداسة مع موافقة المجمع البطريركي على إدخال ملفّه إلى الدوائر المتخصّصة في روما.
عام 2008 أُعلن مكرّماً وبعدها بدأت مرحلة جديدة على طريق التطويب، واعتُبر الشفاء الذي حصل مع السيّدة روزيت الدويهي أعجوبة حتى إعلانه طوباوياً على مذبح الكنيسة المارونية.