جريمة مروّعة جديدة تُضاف إلى سلسلة الجرائم المتنقّلة بين المناطق، فقد عُثِر على جثة شاب في محيط بشامون - الشويفات مطعونة بالسكاكين.
وتجري القوى الأمنية التحقيقات لمعرفة ملابسات الجريمة.
من جهتها، أكدت مديرية الإعلام في الحزب "الديموقراطي اللبناني" أنّ "ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيق (واتسأب) عن جريمة ارتكبها مناصر لرئيس الحزب لا أساس لها من الصحة، خصوصاً أنّ الأجهزة الأمنية تجري التحقيقات اللازمة لتحديد هوية مرتكب الجريمة ودوافعه".
وشدّدت المديرية، في بيان، على أنّ "الحزب ليس في وارد تغطية جريمة كهذه، مهما كانت خلفياتها وظروفها"، وطلبت من "ناشري الأخبار التأكد من صحتها وانتظار ما سيصدر عن الأجهزة الأمنية".