لم يغادر العسكريّون المتقاعدون ساحة رياض الصلح، ولا باقي النقاط المؤدّية إلى السرايا، وسط استمرار إحراق الإطارات وقطع الطرق.
ٌإقفال الطرق تسبّب بزحمة سير خانقة على مداخل العاصمة، حيث اصطفت السيّارات في طوابير طويلة، بعد أنّ أكّد العسكريّون الاستمرار في تحرّكهم حتى تعديل جدول أعمال مجلس الوزراء والتعهّد بإقرار مطالبهم.
الصور بعدسة الزميل حسن عسل: