ألقت المؤثّرة الجزائريّة مايا رجيل بنفسها من قطار خلال رحلتها من "كاندي" إلى "إيليه" في كوستاريكا لالتقاط هاتفها الذي سقط من يدها بينما كانت تصوّر مقطع فيديو.
وتعرّضت المؤثّرة التي يتابعها 3.7 مليون شخص على منصة "إنستغرام"، إلى كسر في يدها، حيث نقلت إلى المستشفى، ومع ذلك لم تعبّر عن ندمها بفعلتها على الرغم من الانتقادات التي طالتها معلّقة: "ذاكرة هاتفي كل حياتي وهو الأمر الذي جعلني أتخذ قراراً عاجلاً بإلقاء نفسي من القطار لاستعادته".
يذكر أنَ المؤثّرين في الجزائر يتعرضون للكثير من النقد بسبب نقل تفاصيل حياتهم ويومياتهم على منصّة يتابعها الملايين وهو الأمر الذي يعد خرقاً لخصوصية الفتيات في البلد المحافظ.