زارت كيت ميدلتون مؤسسة Windsor Family Hub التي تعتني بالوالدين والأطفال والعاملين في مجال الطفولة المبكرة مجانًا، وقد تقدّم الرّعاية والمشورة والمساعدة للزوّار في حالات الطوارئ، إذا لزم الأمر.
يُدير المركز جمعية Achieving for Children غير الهادفة للربح. شاركت كيت ميدلتون في العديد من ورش العمل المقدّمة في المركز: إدارة الإجهاد، والزيارة الطبية، وورشة تدليك الأطفال.
كانت والدة جورج وشارلوت ولويس مثل سمكة في الماء، واستغرقت وقتًا في المناقشة مع العائلات المضيفة ومع الموظفين.
إطلالة كيت ميدلتون
السترة: Zara
السروال: Alexander McQueen
الباليرين: Emmy London
المجوهرات: Mappin and Webb
أزياء كيت ميدلتون زلّة موضة
كالعادة، جرى رصد ما ترتديه كيت ميدلتون في كلّ مظهر من مظاهرها، بالرغم من أن أسلوبها لا تشوبه شائبة في معظم الأوقات. ولكنّ ما انتعلته هذه المرّة كان موضوع فحص دقيق، وتبع ذلك انتقاد من قبل قسم من الصحافة الأجنبيّة. فبعد أيّام قليلة من ملاحظة خطوة ناقصة في الأزياء بارتدائها حزامًا وحذاءً أبيض متناسقًا، اختارت أميرة ويلز لهذه المناسبة البساطة بل إعادة التدوير.
كانت ترتدي سترة فيشي من Zara باللونين الأبيض والأزرق من القماش القطنيّ من الموسم الماضي، دمجتها بسروال من الكحليّ البحريّ البسيط، العالي الخصر، من Alexander McQueen معاد تدويره، وبقميص أبيض عزّز من مظهرها الأنيق غير الرسميّ. كان حذاؤها الجديد هو ما لفت الانتباه وفاجأ الجميع.
في الواقع، كانت كيت ميدلتون تنتعل باليرين راقصة الباليه المسطّحة المدبّبة باللون الأزرق الداكن. اختيار يمكن أن يسمّيه البعض زلّة موضة، لأن الباليرين المدبّبة من توقيع Emmy London بعيدة كلّ البعد عن نمط التدوير بالإجماع. فقد تمّ بيع موديل Emmy London بأكثر من 450 يورو، بل بأعلى من ذلك.
تركت كيت ميدلتون شعرها منسدلًا على كتفيها. وكانت مجوهرات Mappin وWebb التي تزيّنت بها أغلى قطع مظهرها. كلّفت أقراطها مبلغًا قدره 4350 يورو، وقلادة مطابقة لها بمبلغ 2320 يورو.