النهار

تتجه الأنظار الى حفل زواج رجوة آل سيف من الأمير حسين بن عبدالله، وما سيحمله من مفاجآت. الاستعدادات اكتملت والجميع ينتظر. من المتوقع أن تجمع تفاصيل الاحتفال بين معاني الرقي والبساطة والتراث في آن.

 كثُرت التحليلات ولا سيما في الصحافة العربيّة، في شأن فستان العروس. من هو المصمّم؟ كيف سيكون طابعه؟ من اختاره؟

أسماء عديدة لمصمّمين لبنانيين وعرب وأجانب طرحت، من بينهم إيلي صعب، وزهير مراد، وأحد مصمّمي "ديور"، وغيرهم. ترجيحات الساعات الأخيرة ذهبت بشكل كبير في اتجاه أن يكون فستان العرس الرئيسي  من تصميم إيلي صعب. رجوة آل سيف هي من النساء العصريّات اللواتي يفضلن الطابع البسيط المليء بالشياكة، وقد تناهى الى مسمعنا أن الثوب يتميّز بالبساطة والرقي العميق في آن، وقد يكون مزخرفاً بالورود المشغولة يدوياً وبطريقة دقيقة جداً. فهل تصحّ هذه الترجيحات؟

ننتظر إطلالة العروس لاكتشاف تفاصيل هوية الفستان، والمعاني التي حملها. إنه عرس أردني-سعودي، لكنه يجمع كثيرين من العرب والعالم لمشاركة الفرح.