اشترِك في نشرتنا الإخبارية
ابنة باراك أوباما في إطلالة نادرة على السجادة الحمراء (فيديو)
09-09-2024 | 11:39
المصدر: "النهار"
أطلّت ماليا أوباما على السجادة الحمراء في ظهور علني نادر للترويج لفيلمها القصير "القلب"، ضمن مهرجان دوفيل السينمائي الأميركي السنوي.
تألّقت ابنة الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، لمناسبة التجربة الإخراجيّة الأولى لها، بإطلالة من تصميم "فيفيان ويستوود" (Vivienne Westwood)، في حفل افتتاح الدورة الـ50 من المهرجان الذي أقيم في دوفيل بفرنسا.
تميّزت إطلالة الشابة البالغة من العمر 26 عاماً بنقشة المربعات الحمراء والبيضاء والسوداء والزرقاء غير المتطابقة. في الجزء العلوي، ارتدت مشدّاً (كورسيه) قصيراً مكشوف الكتفين مع فتحة رقبة على شكل قلب، ونسّقت المظهر مع تنورة متعدّدة الطبقات ومنسّقة بطبعتين منقوشتين بشكل منفصل. زيّنت الطبقة الأقصر من القماش صبغة زرقاء، وتطابقت القطعة المتدلية مع النمط الأحمر والأبيض الخاصين بالكورسيه.
أكملت أوباما الابنة إطلالتها بانتعال زوجين من الجلد الأسود وصلا حتى الركبة، وتزيّنت بقرطين من الفضّة.
تألّقت ابنة الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، لمناسبة التجربة الإخراجيّة الأولى لها، بإطلالة من تصميم "فيفيان ويستوود" (Vivienne Westwood)، في حفل افتتاح الدورة الـ50 من المهرجان الذي أقيم في دوفيل بفرنسا.
تميّزت إطلالة الشابة البالغة من العمر 26 عاماً بنقشة المربعات الحمراء والبيضاء والسوداء والزرقاء غير المتطابقة. في الجزء العلوي، ارتدت مشدّاً (كورسيه) قصيراً مكشوف الكتفين مع فتحة رقبة على شكل قلب، ونسّقت المظهر مع تنورة متعدّدة الطبقات ومنسّقة بطبعتين منقوشتين بشكل منفصل. زيّنت الطبقة الأقصر من القماش صبغة زرقاء، وتطابقت القطعة المتدلية مع النمط الأحمر والأبيض الخاصين بالكورسيه.
أكملت أوباما الابنة إطلالتها بانتعال زوجين من الجلد الأسود وصلا حتى الركبة، وتزيّنت بقرطين من الفضّة.
من الناحية الجمالية، تركت شعرها المجعّد منسدلاً، مع ضفائر صغيرة متناثرة، واعتمدت في مكياجها ملمّع شفاه بنيّاً وماسكارا.
في مقابلة مع مجلة "باري ماتش"، تحدّثت ماليا أوباما عن إطلالتها، فقالت: "إنها رائعة. لا أعرف الكثير عن الموضة، لكنني سعيدة بارتدائها"، معتبرة أن "ويستوود" "ملكة" التصميم الأنيق.
وأضافت في تصريحات إعلامية أخرى عن ظهورها على السجادة الحمراء: "أنا متحمسة للغاية. لم أفعل شيئاً كهذا من قبل، لذا أنا مرعوبة بعض الشيء، ولكن في الأغلب متحمسة فقط".
يشار إلى أن الفيلم القصير لخريجة جامعة "هارفارد" يدور حول رجل يحزن على فقدان والدته، في الوقت الذي يبذل جهده من أجل تنفيذ طلبها الأخير.
وقالت في مقطع فيديو: "يتحدث الفيلم عن الأشياء المفقودة والأشخاص الوحيدين والتسامح والندم. لكنني أعتقد أيضاً أنه يعمل بجدّ لاكتشاف أين يمكن إيجاد الحنان والقرب من تلك الأشياء".
وأضافت ماليا أنها تأمل في أن يساعد الفيلم الجمهور في "الشعور بالوحدة بشكل أقلّ، أو على الأقلّ تذكيره بعدم نسيان الأشخاص الذين يشعرون بالوحدة".
واختارت المخرجة اليافعة للمرّة الأولى حذف لقب عائلتها من قائمة أسماء صنّاع الفيلم، واختارت اسم ماليا آن فقط.
