اشترِك في نشرتنا الإخبارية
انفجار مركبة داخل قسم شرطة في دمشق: مقتل مقدّم وإصابة أربعة عناصر آخرين
10-05-2023 | 10:24
المصدر: أ ف ب
قُتل ضابط برتبة مقدّم من قيادة شرطة دمشق، وأصيب أربعة عناصر آخرين، بجروح الأربعاء من جراء انفجار مركبة داخل مركز عملهم، وفق ما أعلنت وزارة الداخلية السورية، من دون أن تتضح ملابسات الانفجار.
وأفادت الوزارة في حسابها على تطبيق تلغرام عن "استشهاد" مقدم من قيادة شرطة دمشق إثر انفجار مركبة في قسم شرطة برزة، على أن يشيّع إلى مثواه الأخير في محافظة السويداء (جنوب).
وكانت الوزارة أوردت في بيان سابق إصابة الضابط وأربعة من عناصر قسم شرطة برزة بجروح متفاوتة بسبب الانفجار، لافتة الى أنّ "التحقيقات مستمرة لكشف ملابسات الحادثة".
وتشهد دمشق بين فترة وأخرى انفجار عبوات ناسفة موضوعة في سيارات مدنية أو عسكرية، من دون أن تتضح الخلفية أو الأسباب أو الجهة المسؤولة عنها. وغالباً ما تكون مرتبطة وفق المرصد السوري لحقوق الانسان بخلافات شخصية أو تصفية حسابات.
وفي الثاني من نيسان، انفجرت عبوة موضوعة في سيارة مدنية في حي المزة، ما أدى إلى إصابة شخصين بجروح طفيفة، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي حينها.
وتشهد سوريا منذ العام 2011 نزاعاً دامياً، تسبّب بمقتل أكثر من نصف مليون شخص، وبدمار واسع في البنى التحتية، وأدى الى نزوح وتشريد أكثر من نصف عدد السكان داخل البلاد وخارجها.
وأفادت الوزارة في حسابها على تطبيق تلغرام عن "استشهاد" مقدم من قيادة شرطة دمشق إثر انفجار مركبة في قسم شرطة برزة، على أن يشيّع إلى مثواه الأخير في محافظة السويداء (جنوب).
وكانت الوزارة أوردت في بيان سابق إصابة الضابط وأربعة من عناصر قسم شرطة برزة بجروح متفاوتة بسبب الانفجار، لافتة الى أنّ "التحقيقات مستمرة لكشف ملابسات الحادثة".
وتشهد دمشق بين فترة وأخرى انفجار عبوات ناسفة موضوعة في سيارات مدنية أو عسكرية، من دون أن تتضح الخلفية أو الأسباب أو الجهة المسؤولة عنها. وغالباً ما تكون مرتبطة وفق المرصد السوري لحقوق الانسان بخلافات شخصية أو تصفية حسابات.
وفي الثاني من نيسان، انفجرت عبوة موضوعة في سيارة مدنية في حي المزة، ما أدى إلى إصابة شخصين بجروح طفيفة، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي حينها.
وتشهد سوريا منذ العام 2011 نزاعاً دامياً، تسبّب بمقتل أكثر من نصف مليون شخص، وبدمار واسع في البنى التحتية، وأدى الى نزوح وتشريد أكثر من نصف عدد السكان داخل البلاد وخارجها.
