رحب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالإفراج عن الرهينتين الأميركيتين من غزة، مسلطاً الضوء على دور قطر، وعبر عن أمله في أن تحدث مبادرات مماثلة في الأيام المقبلة تشمل المواطنين الفرنسيين.
وقال للصحفيين إنه لن يحضر اجتماعاً يعقد في مصر غداً السبت بشأن القضية الفلسطينية الإسرائيلية، لكنه سيسافر إلى المنطقة في الأيام أو الأسابيع المقبلة إذا شعر أن ذلك قد يخفف حدة التوتر.
وأضاف أن "فرنسا بعثت رسائل "بشكل مباشر للغاية" إلى حزب الله لتجنب التصعيد".
وقال: "أبذل كل ما يمكن لتجنب التصعيد، بما يشمل لبنان، لكن الوضع الأمني لا يزال غير مستقر بسبب التوتر الشديد".