يتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي فيديو ملتقطا من كاميرا سيّارة زاعمين أنّه يظهر لحظة وقوع الزلزال المدمّر في تركيا. إلا أنّ الفيديو في الحقيقة منشورٌ قبل سنوات ويوثّق زلزالاً ضرب اليابان.
يظهر الفيديو مشاهد يبدو أنّها ملتقطة من كاميرا سيّارة تظهر اهتزازاً عنيفاً لمركبات على طريقٍ سريع.
وجاء في التعليق المرفق بها "زلزال تركيا الجديد من كاميرا إحدى السيارات".
حظي الفيديو بمئات آلاف المشاهدات من صفحات عدّة على موقع فايسبوك بعد ساعات على وقوع الزلزال الذي تلته هزات ارتدادية شديدة، وأودى بحياة أكثر من خمسة آلاف شخص في تركيا وسوريا، كما تسبّب في إصابة وتشريد الآلاف وسط البرد القارس.
المنطقة وسط أجواء أو تفاعلات حربية مع هوكشتاين ومن دونه، لذا ليس في جعبته ما يعطيه للبنان، كما ليس لأي أحد ما يعطيه للفلسطينيين في هذه الظروف والمعطيات.