تسجيلان صوتيان قيد التداول عبر الواتساب، منسوبان الى النائب مارك ضو، وفقا للمزاعم المتناقلة، وتحليل في الانتخابات الرئاسية والتحالفات السياسية و"مفتاح قصر بعبدا". وقد استوضحت "النهار" النائب ضو، الذي أكّد ان لا علاقة له بالتسجيلين، وليس هو المتكلم فيهما.
كذلك، نشر ضو، في حسابه في تويتر، تغريدة نفى فيها اي علاقة بالتسجيلين، مشيرا الى ان الصوت فيها "ليس صوتي"، و"لا حتى التحليل يعنيني".