خرج المدرّس رايان سكوت أندرسون (37 عاماً) عن صمته، بعد أيام من انتشار خبر انفصاله عن جيبسي روز بلانشارد، معرباً عن صدمته من هذا الانفصال.
وفي حديث حصري لموقع DailyMail.com، كشف أندرسون أنّ انفصالهما كان بسبب علاقتها المستمرة مع خطيبها السابق كين أوركر.
وقال: "أنا لا أتعامل مع الموضوع بشكل جيّد. فقد أتى ذلك من حيث لا أدري. لم يكن لديّ أدنى فكرة أنّها لا تزال تملك مثل هذه المشاعر القوية تجاهه".
وشكر المدرّس متابعيه يوم أمس الأحد عبر حسابه الخاص على "إنستغرام" على دعمهم الكبير بعد إعلان خبر انفصال الثنائي، حيث قال في مقطع الفيديو: "أريد فقط أن أشكر الجميع على الدعم. أنا فقط أعيش حياتي يا رفاق"، موضحًا أنّه وبلانشارد ما زالا يصوران برنامجها القادم "Lifetime" والذي سيستكشف حياتها خارج السجن.
وتابع: "سترون جميعكم ما حدث بالفعل في Lifetime. لقد كنا نصور كثيرًا، لذا ترقبوا ذلك".
وكانت جيبسي روز قد كشفت في 28 آذار (مارس) عبر حسابها الخاص على "فيسبوك"، أنّها انفصلت عن أندرسون بعد ثلاثة أشهر فقط من إطلاق سراحها من السجن، بعدما تزوج الثنائي في حفل أُقيم في السجن في تموز (يوليو) 2022.
وأثارت بلانشارد بلبلة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعدما شوهدت وهي تمسك بيد خطيبها السابق كين أوركر التي انخطبت منه في عام 2018 وهي تقضي عقوبتها في السجن بتهمة التآمر لقتل والدتها، دي دي، عام 2015، قبل أن ينفصلا عام 2019.