النهار

جيبسي روز بلانشارد لم تتمكن من نسيان خطيبها السابق
المصدر: النهار العربي
كشفت جيبسي روز بلانشارد، أنّها كانت تحلم بالعودة إلى خطيبها السابق كين أوركر قبل زفافها من رايان أندرسون.
جيبسي روز بلانشارد لم تتمكن من نسيان خطيبها السابق
جيبسي روز بلانشارد
A+   A-
كشفت جيبسي روز بلانشارد، أنّها كانت تحلم بالعودة إلى خطيبها السابق كين أوركر قبل زفافها من رايان أندرسون.

واعترفت جيبسي بأنّها واجهت دائمًا صعوبة في تخطّي علاقتها السابقة مع كين ونسيانها، على الرغم من أنّها تزوجت من رايان في حفل زفاف أقيم في السجن في تمّوز (يوليو) 2022، فيما كانت تقضي عقوبتها بتهمة التآمر لقتل والدتها، دي دي، عام 2015.
 
 
وقالت بلانشارد في مقطع فيديو تمّ نشره عبر تطبيق "تيك توك": "اسألوا رايان. لقد كنت أجد دوماً صعوبة في التخلّي عن خطيبي السابق كين. لقد كنا مرتبطين جداً في فترة من الزمن لدرجة أنّه كان توأم روحي. وأعتقد أنّ كين بدأ يشعر بالإرهاق لناحية المدّة التي توجّب عليّ أن أقضيها في السجن والضغط الذي يأتي نتيجة هويتي كجيبسي بلانشارد" مضيفة: "لقد أنهى العلاقة. وكان الأمر مدمّراً بالنسبة إليّ".

كما شرحت جيبسي روز أنّها حلمت بأنّها عادت إلى كين قبل 12 يومًا فقط من زواجها من رايان، لكن، على الرغم من مشاعرها تجاه خطيبها السابق، تزوجت جيبسي ورايان في السجن عام 2022.
 
 
والجدير ذكره هو أنّ الثنائي انفصلا بعد 3 أشهر فقط من إطلاق سراح جيبسي من السجن بإطلاق سراح مشروط، والذي حصل في كانون الأول (ديسمبر) من العام الفائت، رغم أنّ الأخيرة قالت لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إنّها كانت تخطّط للزواج من أندرسون للمرّة الثانية بمجرد أن تصبح امرأة حرّة.

ويبدو أنّ الفيديو الذي تمّت مشاركته على "تيك توك" هو من مسلسلها الوثائقي "The Prison Confessions of Gypsy Rose Blanchard"، وقد أكّدت فيه أنّ رايان كان يعلم طوال ذلك الوقت أنّها لم تتمكن من نسيان خطيبها السابق.
 
يُشار إلى أنّ الفتاة البالغة من العمر 32 عاماً شوهدت برفقة خطيبها السابق، بعد أيام فقط من إعلان انفصالها عن زوجها رايان سكوت أندرسون، بعدما انتشرت صور لها وهي تمسك بيد أوركر أثناء خروجهما للتسوق في متجر Dollar General في جنوب لويزيانا، وقد بدت سعيدة للغاية ومعنوياتها عالية، حيث ظهرت مبتسمة طوال الوقت.
 
الكلمات الدالة
إعلان

الأكثر قراءة

كتاب النهار 11/5/2024 2:45:00 AM
حالياً، بدأت بيئة "حزب الله" ترصد الضرر الإيراني الكبير على حاضرها ومستقبلها. للمرة الأولى، ولو لأسباب مختلفة، تتقاطع رؤية هذه البيئة مع رؤية البيئات اللبنانية الأخرى...

اقرأ في النهار Premium