بعد فيديو اعتدائه على حبيبته السابقة... ديدي يعتذر
المصدر: النهار العربي
اعتذر المغني شون "ديدي" كومز عن مهاجمة صديقته السابقة كاساندرا "كاسي" فينتورا، بعدما انتشرت لقطات من كاميرات المراقبة تُظهره وهو يركلها ويدفعها في أروقة أحد الفنادق في عام 2016.
اعتذر المغني شون "ديدي" كومز عن مهاجمة صديقته السابقة كاساندرا "كاسي" فينتورا، بعدما انتشرت لقطات من كاميرات المراقبة تُظهره وهو يركلها ويدفعها في أروقة أحد الفنادق في عام 2016.
وفي مقطع فيديو نشره مغني الراب عبر حسابه الخاص على "إنستغرام"، أعرب ديدي عن أسفه الشديد، مؤكّداً أنّه يتحمّل كامل المسؤولية عن أفعاله "غير المبرّرة" التي وثّقها مقطع الفيديو الذي بثته شبكة "سي إن إن" في وقت سابق من الأسبوع الماضي.
وقال النجم، إنّه كان في قمة السوء حينها، ووصل إلى الحضيض، لكن سلوكه في هذا الفيديو لا يغتفر ولا يمكن تبريره، مضيفاً: "شعرت بالاشمئزاز عندما فعلت ذلك. وأشعر بالاشمئزاز الآن".
وأشار النجم إلى أنّه ملتزم كلّ يوم بأن يكون رجلاً أفضل مما كان عليه، موضحاً: "لقد طلبت المساعدة من مختصين. ذهبت إلى العلاج النفسي وإعادة التأهيل. وكان عليّ أن أطلب من الله رحمته ونعمته. أنا آسف جداً".
وفي هذا الإطار، ردّ محامو المغنية وعارضة الأزياء والممثلة فينتورا، قائلين لشبكة "سي بي إس نيوز" الأميركية، إنّ بيان ديدي الجديد "يتعلق بنفسه أكثر من الأشخاص الذين ألحق بهم الأذى".
وقالت المحامية ميريديث فايرتوغ: "عندما خرجت كاسي والعديد من النساء الأخريات عن صمتهن، أنكر كل شيء وأشار إلى أنّ ضحاياه كانوا يبحثون عن المال".
وأشارت فايرتوغ إلى أنّه اضطر إلى الاعتذار عندما أُثبت أن إنكاره المتكرّر للموضوع كان كاذباً، وهذا يظهر يأسه المثير للشفقة، ولن يتأثر أحد بكلماته المخادعة.
وجاء "اعتذار" ديدي على ضوء مقطع الفيديو الحصري الذي حصلت عليه شبكة "سي أن أن"، والذي يظهر كومز وهو يضرب كاسي فينتورا ضرباً مبرحاً ويسحلها في أروقة فندق "إنتركونتيننتال" في سنتشري سيتي، لوس أنجلوس.
وكانت فينتورا قد فصّلت هذه الحادثة التي وقعت في 5 آذار (مارس) 2016 في دعوى قضائية رفعتها في تشرين الثاني (نوفمبر) من العام الماضي، متّهمةً النجم بالاغتصاب والاعتداء الجسدي لأكثر من عقد من الزمن، وهي ادّعاءات رفضها ديدي في السابق ونفاها نفياً قاطعاً.
المنطقة وسط أجواء أو تفاعلات حربية مع هوكشتاين ومن دونه، لذا ليس في جعبته ما يعطيه للبنان، كما ليس لأي أحد ما يعطيه للفلسطينيين في هذه الظروف والمعطيات.
تويتر
فيسبوك
يوتيوب
انستغرام
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة
