أفادت تقارير صحافية بأن النجمة جينيفر غارنر "تشجع" زوجها السابق بن أفليك على "العمل على زواجه" من جينيفر لوبيز، على ضوء انتشار شائعات عن طلاقهما.
وبحسب التقارير، تقوم غارنر، التي كانت متزوجة من أفليك من عام 2005 حتى 2018، بحثّ طليقها على العمل على المشكلات التي يواجهها مع لوبيز لأنها تعلم أن وجودهما تحت الأضواء "يمكن أن يشكّل ضغطاً" على علاقتهما.
وقال مصدر مطلع لـ "Us Weekly" الثلثاء: "إنها تدعم علاقتهما بالكامل ولا تريد سوى أن يكون بن سعيداً".
وكانت أخبار انفصال الثنائي قد انتشرت في الآونة الأخيرة بعد عدم ظهورهما معاً في العلن لمدة 47 يوماً، وعدم حضور بن حفل "ميت غالا" مع زوجته في 6 أيّار (مايو)، على الرغم من أهميّة الحدث بالنسبة إلى لوبيز. ومع ذلك، فقد ظهر الثنائي معاً بضع مرات في الأيام الماضية.
وأشار تقرير "In Touch Weekly" إلى أن الثنائي يتجهان نحو الطلاق، حتى أنّ نجم "باتمان" انتقل من منزله الذي يتشاركه مع جينيفر في لوس أنجلوس منذ أسابيع ويعيشان حالياً في منزلين منفصلين، بعدما وصل زواجهما إلى نقطة الانهيار.
وشرح المصدر "أن جين وبن يواجهان مشكلات في زواجهما، وقد بدأت المشكلات منذ بضعة أشهر تزامناً مع تكثيف جينيفر التزاماتها في العمل والاستعداد لجولتها".