عادت التقارير عن تدهور علاقتة بن أفليك وجينيفر لوبيز، إلى الظهور مجدداً بعد هدوء سببه ظهورها معاً في نزهة عائلية.
وتسببت أخبار حول عرض منزلها للبيع إلى ظهور الإشاعات حول طلاقهما مجدداً. وبحسب موقع TMZ، طلب أفليك ولوبيز نحو 65 مليون دولار أميركي مقابل العقار الذي سميّ بـ"بيت الأحلام"، إذ أنفقا الكثير من المال على التحسينات، وذلك إلى جانب عمولة السمسارة وضريبة القصر الجديدة.
ويقع القصر على مساحة 1.13 فدان في منطقة "باسيفيك باليسيدز"، ويضم 8 غرف نوم و11 حمامًا، إضافة لبيت ضيافة بمساحة 3000 قدم مربع، به غرفتا نوم و4 حمامات، وفقًا لصحيفة "ديلي ميل".
ويضم القصر غرفتي ألعاب إحداهما تطل على الفناء الخلفي، وصالة ألعاب رياضية بمساحة 800 قدم، ومطبخًا واسعًا وغرفة عائلية وغرفة وسائط وغرفة.
وتأتي هذه التقارير بعد اختفاء الثنائي عن الأعين لبعض الوقت، وعدم حضور بن حفل "ميت غالا" مع زوجته في 6 أيّار (مايو)، على الرغم من أهميّة الحدث بالنسبة إلى لوبيز.
ورغم أنّه قيل إنّ النجم كان منشغلاً حينها بتصوير الجزء الثاني من فيلمه "The Accountant"، أشار مصدر In Touch انّه تغيّب عن الحدث بسبب خلافات مع جينيفر.
وأشار المصدر إلى أنّ "بن يركّز حالياً على عمله وأطفاله، وقد انتقل بالفعل من منزل الأحلام الذي يتشاركه مع جينيفر لوبيز، والذي أمضيا نحو عامين في البحث عنه، وغالباً ما سيتوجّب عليهما أن يبيعاه".
وأضاف: "لن يتوقفا أبدًا عن حب بعضهما، لكن جينيفر لا تستطيع السيطرة على بن، وهو لا يستطيع تغييرها. لذلك لم يكن هناك طريقة ليستمرا معاً".