اتهم الفنان المصري تامر عاشور مواطنه الفنان حسام حبيب، بالكذب والافتراء في اتهاماته ضد عائلة طليقته النجمة شيرين عبد الوهاب.
وقال عاشور في تغريدة عبر حسابه على موقع "إكس": "كل اللي اقدر اقوله في موضوع شيرين عبد الوهاب، ان مفيش كلمه واحده بس من اللي اتقالت وانتشرت صح انا قريب من اهل شيرين ووالدتها واخوها".
وأضاف: "انا برضه اقولها اني بحبها وكل الدنيا بتحبها وتحب فنه، اهل شيرين مظهروش ف حياتها اخر سنتين تلاته اهل شيرين هم اهل شيرين من زمان كل نجاحات شيرين كانت وسط اهلها وناسها اللي يشيلوها من ع الارض شيل".
وتابع: "يارب يبعد عنها كل خبيث واناني وفاشل وممثل. هي اطيب منهم كلهم وهم اللي وقعوها فكل مشاكلها "انت بمن حولك " لو اللي حواليك فشله غصب عنك لازم تبقى زيهم وتعافر علشان تقدر تمارس اللي كنت بتعمله ف عدم وجودهم بمنتهى السهولة".
وأردف: "انا كلت عيش وملح ف بيتها وف بيت امها واخوها وكان لازم اقول الكلام ده علشان الكلام ده هو الكلام الحقيقي ولا كلمه من اللي اتقالت واتسمعت ليها اساس من الصحة".
وختم: "اهل شيرين هم هم اهل شيرين من زمان قوي، بالعقل".
وكان حسام زعم في تسجيلات صوتية مسرّبة، أن الأغاني المطلوبة من شيرين، تم تسجيلها ورائعة، لكنها ليست في الحالة المزاجية التي تؤهلها لطرحها والاحتفال مع الجمهور بها، بسبب الظلم الواقع عليها من أسرتها والذي تعيش حالياً تحت تأثيره، مؤكداً أن شقيقها تعدى عليها بسلاح أبيض داخل غرفة نومها، فضلاً عن استيلائه على حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي وبيعها، من دون علمها.
وأشار طليق شيرين إلى أنها لا ترغب في الكشف عن هذه التفاصيل بنفسها لعدم شعورها بالحرج أمام الجمهور نظراً لأنهم أسرتها في النهاية، فلم تجد أمامها سوى اللجوء للمواد المضادة للاكتئاب، وتناول العقاقير التي تسببت في ظهورها بهذا الوزن الزائد.
ورأى حبيب أن الحل الوحيد لخروج شيرين، من تلك الأزمة هو شعورها بمحبة الجمهور لها وصبرهم عليها حتى تعود إليهم كما كانت، مشيراً إلى أنه الشخص الأقرب إليها ويعرف مداخل شخصيتها النفسية، وإذا استمعت إلى عبارات حب ودعم من الجمهور فسوف تعود إليهم في طاقتها الكاملة.