شهدت علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك تطوراً مفاجئاً جداً، إيجابياً في نظر معجبينهما، ومحيّراً في رأي الآخرين.
وزارت لوبيز (55 عاماً) منزل أفليك (51 عاماً) المستأجر في برينتوود في كاليفورنيا، حيث مكثت 5 ساعات، بعدما اصطحبت ابنه صموئيل للتسوق، وسط تقارير كثيرة حول طلاق الزوجين واضطراب علاقتهما.
ورصدت عدسات كاميرات الباباراتزي لوبيز وابنتها إيمي (16 عاماً) تصلان أول من أمس الأحد إلى منزل طليقة أفليك جينيفر غارنر، قبل أن تخرج مع نجل الأخيرة صموئيل (12 عاماً) للتسوّق في أحد المجمعات التجارية.
وأثناء تواجدها في المركز التجاري، سأل أحدهم لوبيز عمّا إذا كانت تتسوق من أجل عيد ميلاد أفليك، والذي يصادف يوم الخميس. فضحكت ببساطة.
ثم عاد الثنائي إلى منزل غارنر، لتغادر لوبيز مع ابنتها باتجاه منزل أفليك، حيث قضت العديد من الساعات، علماً أن سائقها وصل لأخذها في الساعة الثامنة مساء بالتوقيت المحلي، لكنها لم تغادر إلّا عند الساعة العاشرة إلّا ربع ليلاً.
المنطقة وسط أجواء أو تفاعلات حربية مع هوكشتاين ومن دونه، لذا ليس في جعبته ما يعطيه للبنان، كما ليس لأي أحد ما يعطيه للفلسطينيين في هذه الظروف والمعطيات.