تعرّضت الشخصية التلفزيونية تمره جادج إلى تورم وتقشير ببشرتها، بعد إجرائها عملية تجميل لرفع حواجبها وخضوعها لجلستي عناية بالبشرة.
وحرصت جادج (57 عاماً) على مشاركة بعض التحديثات حول حالة وجهها المتورم مع جمهورها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد عملية شد الحواجب، التي كلفتها 15 ألف دولار أميركي، وخضوعها لعلاج ليزر ثاني أكسيد الكربون (CO2)، بالإضافة إلى التقشير الكيميائي الأزرق الذي أجرته.
ونشرت جادج مقاطع فيديو عبر حسابها الرسمي في إنستغرام، ظهر وجهها فيها متورماً ومحمرّاً بسبب التقشر. وقالت في أحد الفيديوات في اليوم الثالث من العلاجات التجميلية، كشفت أن "التورم في وجهها هو من الـ (CO2)"، مؤكدة أنّ المرحلة الأسوأ هي عند التورم.
وأدت هذه العلاجات إلى تورم وجهها وتقشير بشرتها، ما جعل وجهها يبدو غير قابل للتعرف عليه مباشرة.
وشاركت جادج عدداً من الرسائل النصية القاسية التي وجهتها لها والدتها ساندي بيكر، حول مظهر وجهها، عبر حسابها في إنستغرام.
وكتبت والدتها في إحدى الرسائل النصية: "وجهك يجعلني حرفياً أرغب في التقيؤ. يبدو مؤلماً للغاية ولا تبدين على طبيعتك".
وأضافت ساندي: "اتصل أحد أصدقائي وسألني إن كنتِ قد تعرضتِ لحادث دراجة نارية".
ردت جادج قائلةً: "يبدو وكأنه حادث دراجة نارية" مع عدد من الرموز التعبيرية الضاحكة الباكية.