أكد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أن إعادة الأسرى المحتجزين بغزة تتم "بزيادة الضغوط على حركة حماس وهزيمتها بدلاً من الاستسلام لمطالبها السخيفة".
وشكر سموتريتش الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب على تصريحاته التي توضح من هم الأخيار ومن هم الأشرار.
في سياق منفصل، وافقت حركتا "فتح" و"حماس" على مسودة إنشاء لجنة لإدارة قطاع غزة بموجب اقتراح مصري. وهذا التوافق الفلسطيني على اللجنة يمهد لإعلان وقف النار.
وبحسب المسودة، تكون المرجعية للحكومة الفلسطينية والتعيين بمرسوم من رئيس السلطة محمود عباس.
في وقت سابق، أفادت "هيئة البث الإسرائيلية" نقلاً عن مصدر مطلع على المفاوضات مع حركة "حماس" بأنه "لسنا في مرحلة يغلب عليها التفاؤل لكننا أحرزنا تقدماً".
وأشار المصدر إلى أن "حماس تصر على وقف الحرب، وبدون ذلك لن يتحقق أي اختراق"، مضيفاً: "هناك جوانب سياسية في المفاوضات عارضها وزراء".