علما روسيا والصين في مناورة سابقة.
ونقلت وكالة "إنترفاكس" عن الخدمة الصحافية لأسطول المحيط الهادئ الروسي قولها "مجموعة تكتيكية من السفن الحربية قامت بمناورة وشكّلت تشكيلاً لتنظيم الدفاع المضاد للغواصات".
النفوذ العسكري والاقتصادي المتزايد للصين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ يثير مخاوف الولايات المتحدة وحلفائها، خاصة اليابان التي عزّزت إنفاقها العسكري في السنوات الأخيرة بدعم من واشنطن لمواجهة هذا التحدي المتنامي.
وتقدّم الصين نفسها على أنها جهة محايدة في الهجوم الذي تشنّه روسيا في أوكرانيا، وتؤكد أنّها لا توفّر أي دعم فتّاك لأي من الطرفين، على عكس الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية.