تتابعون عبر "النهار" آخر الأخبار عن الانتخابات الرئاسية الأميركية، في تغطية مباشرة ومقابلات وتحليلات عبر منصاتنا.
تواجه منصة المراهنات "بوليماركت" Polymarket انتقادات حادة بسبب إعلاناتها حول الانتخابات الرئاسية، حيث لم توضح بجلاء في بعضها أن الاحتمالات المقدّمة تعتمد على رهانات المستخدمين وليست استطلاعات رأي تمثيلية.
لقراءة الخبر إضغط هنا
خلف هذا التباهي، تقوم حملة المرشح الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترامب بإعداد موظفيها لإنهاء الحملة الانتخابية بينما تعترف سراً بأن ترامب قد يخسر الانتخابات يوم الثلاثاء، بحسب موقع "اكسيوس" الأميركي.
من غير المعتاد أن يصور ترامب أو حملته أي شيء سوى سيناريوهات وردية. لكن رسالة بريد إلكتروني إلى الموظفين يوم الجمعة عرضت رؤية واضحة لما يمكن أن يحدث في هذه الانتخابات التي قد تكون متقلبة.
وتحدد الرسالة بعنوان "التحديث الإداري لدونالد جيه ترامب" الداخلية، التي أرسلتها المديرة المشاركة للحملة سوزي وايلز، خطط ما بعد الانتخابات. وتستخدم عبارات "إذا ما انتصرنا" و"بغض النظر عن نتيجة الانتخابات" و"إن شاء الله"- مع الاعتراف بأن السباق قد يكون أو لا يكون في صالح ترامب.
وتأتي هذه الرسالة الإلكترونية الواقعية في الوقت الذي تبدي فيه حملة ترامب علنًا ثقتها في أي استطلاعات للرأي تظهر فوز ترامب على نائبة الرئيس هاريس بسهولة.
للمزيد اضغط هنا.
التحديات الدولية تزداد تعقيداً. ما الذي يمكن توقعه من المرشحين في حال فاز أي منهما بالرئاسة؟
تفوقت نائبة الرئيس كامالا هاريس على منافسها دونالد ترامب بـ 34 نقطة مئوية بين الناخبين اللاتينيين في بنسلفانيا بحسب استطلاع "يونيفيجن" و"يوغوف".
تم إجراء الاستطلاع بعدما شبّه الكوميدي طوني هينشكليف بورتوريكو بـ "جزيرة عائمة من القمامة" خلال تجمع انتخابي لترامب في 27 تشرين الأول (أكتوبر). حدث ذلك في وقت كان الجمهوريون يحققون اختراقات في صفوف هذه الفئة الناخبة، بحسب "ذا هيل".
وقال 69 في المئة من اللاتينيين إن النكتة كانت أقرب إلى العنصرية منها إلى الفكاهة. وقال 6 من أصل 10 مستطلعين إن ترامب عديم الاحترام بشكل كبير، أو إلى حد ما، تجاه اللاتينيين.
وقال أكثر من 50 في المئة من الناخبين اللاتينيين إن التعليقات أثّرت على احتمال دعمهم لترامب. وفي بنسلفانيا التي تتمتع بـ 19 صوتاً في المجمع الانتخابي، نحو 600 ألف ناخب لاتيني.
من جهته، وجد استطلاع نشرته كلية إمرسون و"ذا هيل" الاثنين أن ترامب متقدم بنقطة مئوية واحدة، بينما وجد معدل استطلاعات "ذا هيل/دسيجن ديسك أتش كيو" أن ترامب يقود هاريس بنصف نقطة.
قدمت مجلة "فورين بوليسي" قائمة ضمت 9 عناوين لأفلام تدور في الأغلب حول الاقتراع في أميركا، موجهة النصيحة الآتية: "من الرائع مشاهدتها ومقارنتها ببيئة الانتخابات الحالية".
للمزيد إضغط هنا.
بالتوازي مع بدء فرز أصوات الناخبين، ستعطي استطلاعات الخروج مؤشرات أولية عمّن يصوّت ولمن يصوّت وما هي دوافعه. بحسب صحيفة "تايمز" البريطانية، تمنح استطلاعات الخروج صورة أدق من الاستطلاعات التي تسبق يوم الانتخابات.
إنديانا وكنتاكي هما الولايتان الأوليان اللتان تغلقان أقلام الاقتراع عند السادسة مساء بالتوقيت الشرقي (12 منتصف الليل بتوقيت بيروت). بعدها بقليل، ستبدأ نتائجهما (أقرب للجمهوريين) بالصدور مما يمنح مؤشراً إلى قدرة ترامب على تحفيز ناخبيه.
وتغلق 7 ولايات إضافية عند السابعة مساء بالتوقيت الشرقي، من بينها جورجيا المتأرجحة. كارولاينا الشمالية، ولاية متأرجحة أخرى، تغلق عملية التصويت عند 7.30 مساء بالتوقيت الشرقي.
يمكن أن تتبدل النتائج مع مرور الوقت بسبب احتساب التصويت بالبريد. في السابق فضل الديموقراطيون التصويت بهذه الطريقة، لكن الجمهوريين بدأوا يعتمدونها أيضاً.
وسيكون حجم فوز ترامب في ولايات مثل ساوث كارولاينا ووست فرجينيا مؤشراً إلى أداء المرشح الجمهوري في الولايات المجاورة المهمة مثل جورجيا وبنسلفانيا.
بعد ساعة، ستغلق صناديق الاقتراع في أريزونا وويسكونسن ويشيغان وهي أيضاً ولايات متأرجحة. يأمل المسؤولون في بنسلفانيا، الولاية التي قد تكون الأهم لحسم السباق، إصدار النتيجة بحلول الساعات الأولى من 6 نوفمبر.
باختصار، إذا كانت الاستطلاعات مخطئة بشأن التعادل الحاد بين ترامب وهاريس، فقد تصدر نتيجة الانتخابات سريعاً. لكن إذا ظلت المعركة محتدمة، فقد يتواصل مسار فرز الأصوات الغيابية والتي تم الإدلاء بها في الخارج، طوال أيام أو حتى أسابيع، وفق "تايمز".
تُعد جامعة هاورد حيث ستقضي المرشحة الرئاسية الديموقراطية كامالا هاريس ليلة الانتخابات الثلاثاء، مؤسسة رئيسية لتعليم الطلاب السود في الولايات المتحدة التحقت بها هاريس في ثمانينات القرن الماضي.
للمزيد إقرأ هنا.
ماذا لو فشلت كامالا هاريس ودونالد ترامب في تحقيق الغالبية الضرورية من أصوات الناخبين الكبار للوصول إلى البيت الأبيض؟ هذه الفرضية التي من شأنها إثارة معضلة معقدة ومفاقمة قلق الأميركيين، ممكنة نظريا.
للمزيد إضغط هنا.
مع اقتراب يوم الانتخابات، يجد إيلون ماسك نفسه في قلب مشهد سياسي غير معتاد، رغم عدم وجود اسمه على بطاقة الاقتراع.
للمزيد إضغط هنا.
تتواصل المواجهة المحمومة والمفتوحة على كل الاحتمالات بين كامالا هاريس ودونالد ترامب في الساعات الأخيرة المتبقية من الحملة الانتخابية، فيزور كل من المرشحين الإثنين بنسيلفانيا سعيا للفوز بإحدى أهم الولايات المتأرجحة التي قد تمسك بمفاتيح البيت الأبيض.
للمزيد إضغط هنا.
استقرّت أسعار الذهب، اليوم، مع استعداد المستثمرين لأسبوع حاسم للاقتصاد العالمي مع إجراء انتخابات الرئاسة الأميركية واحتمال إجراء خفض إضافي لأسعار الفائدة.
ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0,1 في المئة إلى 2738,29 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0012 بتوقيت غرينتش. وكان المعدن النفيس قد سجل أعلى مستوى له على الإطلاق يوم الخميس عند 2790,15 دولار. التفاصيل هنا
الأسبوع المقبل ستتوجه أنظار العالم الى اختتام العملية الانتخابية للرئاسة الأميركية لمراقبة نتائجها وتداعياتها وسط توقعات بفوز مرشحٍ على الآخر ببضعة أصوات فقط يرافقها حبس الأنفاس وكثير من القلق. لا نعرف الآن إن كانت المرشحة الديموقراطية نائبة الرئيس حالياً كامالا هاريس والمرشح الجمهوري الرئيس الأسبق دونالد ترامب سيتعادلان تقريباً فنشهد مرة أخرى عملية إعادة فرز الأصوات بسبب تقارب الأرقام واللجوء الى المحكمة العليا للبت في من فاز بالرئاسة. لا نعرف ان كان أحد المرشحين سيتحدى النتيجة ويرفض الإقرار بفوز الآخر. ما نعرفه هو أن الولايات المتحدة الأميركية ستكون محميّة بسبب دستورها ولن تنزلق من مرتبة الدولة العظمى الوحيدة نتيجة الانتخابات. نعرف أن المؤسسة establishment الأميركية ستضمن استمرارية المؤسسات وأن الشق السياسي والأمني منها سيكفل التأقلم مع فوز أيٍّ من المرشحين عاجلاً وليس آجلاً. المزيد هنا
كلما تغيّر الرئيس تتغيّر معه شبكات المصالح الداخلية والخارجية، كذلك السياسات. الولايات المتحدة تؤكّد على الدوام أن ليست لديها استمرارية أو ثوابت بل مصالح في مقاربتها لقضايا العالم، على رغم أنها دولة مؤسسات. أما القيم والمبادئ فتظهر أحياناً وتغيب أكثر الأحيان. استهلك جورج دبليو بوش ولايتين للانتقام من هجمات 11 أيلول (سبتمبر) بـ"حرب على الإرهاب" في أفغانستان والعراق. وبدأ باراك أوباما عهده بالانسحاب من العراق، وكرّس ولايتَيه للتوصّل الى الاتفاق النووي مع إيران معتقداً أنه سيليّن تصلّبها العقائدي حيال أميركا، لكنها خيّبت أمله فاضطر لإنهاء رئاسته بتعويضٍ مجزٍ لإسرائيل على "الضرر" الذي أصابها جرّاء الاتفاق النووي. اقرأ المزيد هنا
بقي حزب المحافظين البريطانيين يتقاتل مع نفسه طيلة ثلاثة أشهر بحثاً عن زعيم جديد بعدما تعرض لأسوأ هزيمة في تاريخه منذ نحو قرنين. ثم كانت نتيجة الجولة الأخيرة السبت الماضي: انتصار وزيرة الأعمال السابقة كيمي بادينوك، السوداء البشرة التي ولدت قبل 44 عاماً في لندن لعائلة نيجيرية، على أقرب منافسيها، وزير الدولة السابق لشؤون الهجرة روبرت جينيريك (42 عاماً)، "الأبيض" للغاية. المزيد هنا
كانت التسريبات التي رافقت وصول الموفدين الاميركيين بريت ماكغورك وآموس هوكشتاين الى اسرائيل لانجاز اتفاق وقف للنار بين لبنان واسرائيل غير واقعية قياسا الى استباقها ببضعة ايام موعد الانتخابات الرئاسية الاميركية المرتقبة يوم الثلاثاء المقبل. لا بل انها كانت مفاجئة لعدد كبير من المراقبين الديبلوماسيين والسياسيين الذين افترضوا وجود اثمان كبيرة كضمانات وما الى ذلك قدمتها ادارة الرئيس جو بايدن الى رئيس الحكومة الاسرائيلية نتنياهو لاقناعه بالقبول باتفاق في هذا التوقيت معطوفا على هدنة في غزة كذلك، في حال كان سيعلن الاتفاق. المقال كاملاً هنا
إذا وضعت سؤال العنوان، أو أحد شقيه، على أيِّ محرك بحث، عادي أو مدعم بالذكاء الاصطناعي، بالعربية أو بالإنغليزية، فستجد مئات النتائج المتطابقة تماماً أو بشكل جزئي، فهذا الموضوع يشغل الكوكب اليوم، وتنقسم الآراء في الإجابة، وتتراوح ما بين أقصى السلبية إلى أقصى الإيجابية، فالاستقطاب على أشدّه، داخل الولايات المتحدة نفسها، وفي مختلف أنحاء العالم. وأنصار كلا المرشحَين يحاولون الترويج لوجهة نظر تقول إن فوز المرشح الآخر سيعني خسارة كبيرة للأميركيين، وانتهاء أميركا المعروفة للجميع، بقوتها الخشنة والناعمة وحلمها الشهير وقيمها الديمقراطية والليبرالية التي لطالما تباهت بها على العالم. ورغم ذلك، لا ينال الشقُّ الثاني "ماذا لو فازت هاريس؟" نفس الرواج حيث أن الأغلبية يسألون "ماذا لو فاز ترامب؟". المزيد هنا
ساعات معدودة تفصل العالم عن الاستحقاق الانتخابي الأكبر، الانتخابات الرئاسية الأميركية، والأنظار مشدودة إلى آخر استطلاعات الرأي ومزاج الناخب الأميركي في الولايات المتأرجحة السبع، لمحاولة تنبّؤ هوية ساكن البيت الأبيض في السنوات الأربع المقبلة، في ظل منافسة يصفها خبراء في الشأن الأميركي بأنها "غير مسبوقة" في التاريخ، بين المرشّح الجمهوري دونالد ترامب والمرشّحة الديموقراطية كامالا هاريس. اقرأ المزيد هنا
واصلت كامالا هاريس ومنافسها دونالد ترامب الأحد حملة أخيرة محمومة لكسب الأصوات في الولايات الحاسمة قبل ساعات على موعد الانتخابات التي تشهد تقارباً تاريخياً في التأييد.
للمزيد إضغط هنا.
يوتيوب
انستغرام
مسنجر
واتساب
بريد إلكتروني
الطباعة