هل تتخلص أميركا من استقطابها الداخلي بعد 2028؟
ثمة شكوى أميركية، وربما حتى عالمية، من حجم الاستقطاب الداخلي في الولايات المتحدة. يمنح هذا الاستقطاب أصوات أقصى اليمين وأقصى اليسار وزناً أكبر من حجمها، في السياسات الداخلية كما الخارجية. إلى الآن، لا يزال المستقلون الأميركيون يمثلون النسبة الأعلى من المواطنين، بالمقارنة مع المنتمين للحزبيين.