"حرب النجوم" في الانتخابات الرئاسية الأميركيّة: السويفتيون لكامالا وليس لترامب... إلّا إيلون ماسك
في الحرب الضارية على جيلي الألفية وزد، وبغض النظر عن واقع عدم الوثوق بأن المسجلين منهما قد يفون بوعدهم ويقترعون، فهم أوراق محتملة لا يمكن إخراجها من دائرة التنافس التي تتقدم فيها هاريس على ترامب حتى الآن، وقد حاول ملء فجوة النجوم لديه بمقابلات مع مؤثرين شباب من أصحاب ملايين المتابعين على "يوتيوب" وغيره، من دون أن يبدو عليه أنه استعاد توازنه بعد اللكمة الرقيقة والقاسية جداً التي سددتها سويفت إليه بيد، بينما تحضن قطتها باليد الأخرى.