أقام بن أفليك في الآونة الأخيرة صداقة وطيدة مع ديفيد بيكهام، بل يخطط لقضاء بعض الوقت مع نجم كرة القدم السابق وزوجته فيكتوريا الآن، بعد أن أقام الثنائي البريطاني في ميامي.
ولكن هذه العلاقة "المستجدة" جعلت زوجة أفليك السابقة جينيفر لوبيز "تشتعل من الغيرة"، وفق ما كشف أحد المطّلعين حصرياً لمجلة In Touch.
وأوضح المصدر: "لطالما أحبّت جاي لو فيكتوريا وأعجبت بها حقاً، عندما كانت متزوجة بمارك أنتوني. كانتا قريبتين جداً. كانتا تقضيان الكثير من الوقت معاً. بعد انفصالها عن مارك، ابتعدت هي وفيكتوريا، لكنها لا تزال تعتبرها صديقة".
وأضاف أن الممثلة والمغنية الأميركية لجأت إلى آل بيكهام للراحة فور انهيار زواجها مع أنتوني في حزيران (يونيو) 2014.
ولكن بعد أن تقدمت لوبيز بطلب الطلاق من زوجها الرابع في 18 آب (أغسطس) بعد صيف صعب للثنائي، ارتفعت وتيرة الصداقة بين الأخير وآل بيكهام، مما جعلها مقتنعة بأنه يفعل ذلك فقط لإغاظتها، لأنه عندما كانا معاً، لم يُظهر أي اهتمام بالخروج معهم على الرغم من أنها أقسمت أنها اقترحت عليه ذلك عدة مرات.
وتابع المصدر: "الآن، فجأة، ألقى بنفسه باتجاه أصدقائها القدامى. لقد اتهمت بن صراحةً بمحاولة سرقة أصدقائها لإزعاجها".