النهار

جينيفر لوبيز تضع اسم بن أفليك على Google Alert... ما زالت مهووسة به
المصدر: "النهار"
يبدو أن جينيفر لوبيز لاا تزال "مهووسة ببن أفليك حتى بعد الانفصال وتقديم أوراق الطلاق رسمياً، كما كانت حالتها دائماً"، وفق مقرّبين من النجمة الأميركية.
جينيفر لوبيز تضع اسم بن أفليك على Google Alert... ما زالت مهووسة به
جينيفر لوبيز وبن أفليك
A+   A-
يبدو أن جينيفر لوبيز لاا تزال "مهووسة ببن أفليك حتى بعد الانفصال وتقديم أوراق الطلاق رسمياً، كما كانت حالتها دائماً"، وفق مقرّبين من النجمة الأميركية.

وكشف مصدر لموقع "In Touch" أن الممثلة والمغنية العالمية لم تتوقف عن الشوق للممثل الأميركي في أعقاب انتهاء زواجهما الذي دام عامين، مضيفاً أن "جاي لو" يائسة لمعرفة ما يفعله من دونها، ولا تزال مسكونة به.

وأوضح: "تدّعي أنها تمضي قدماً في حياتها بعيداً من بن، لكن الحقيقة هي العكس تماماً. فهي لا تزال مهووسة به تماماً، وحتى أنها أعدّت تنبيهات "غوغل" باسمه، وهو أمر غير صحي على الإطلاق"، ما يعني تلقّيها تنبيهات كلما ذُكر أفليك في مادة على محرك البحث.

وأضاف المصدر: "في كل مرّة ترى فيها أصدقاءهما المشتركين، توجّه المحادثة إلى أمور خاصة بأفليك. غالباً ما تجد أعذاراً للذهاب إلى منزله، وإحضار بعض الأشياء لمجرد البقاء ومعرفة ما يفعله. وفي كل مرّة تتحدث فيها إلى صديقه المفضل الأميركي مات ديمون، يكون الحديث دائماً عن بن".

ولفت الموقع إلى أن تأثير أفليك على لوبيز يمتد إلى مهنتها: "كانت تبحث عن مؤلفي أغانٍ لمساعدتها في صياغة أغنية واحدة بعد ألبومها الأخير، This Is Me ... Now، وهو مشروع شخصي تأثر بشدّة بعلاقتها مع بن، ظهر للمرّة الأولى في المرتبة 38 المخيبة للآمال على Billboard Top 200".

وتابع: "كل ذلك يتعلق ببن أيضاً. الآن تدور جلسات كتابة الأغاني الخاصة بها حول انفصالهما وألمها. إنها دفاعية بشأن ذلك وتدّعي إنها توّجه حزنها إلى عملها".

اقرأ في النهار Premium