بعدما اتهم كتّاب السيرة الذاتية "هاوس أوف بيكهام" (The House of Beckham) ميغان ماركل بالغيرة من فيكتوريا بيكهام، كشف أحد المطلعين أخيراً أن بيكهام لم تكن معجبة بدوقة ساسكس عندما التقيا للمرة الأولى.
وبحسب موقع "OK!" الأميركي، زعم أحد المطلعين أن "ديفيد بيكهام وفيكتوريا يوليان أهمية كبيرة للعائلة، ولم يكونا أبداً ليقلبا علاقاتهما كما فعل الأمير هاري وميغان".
وتابع: "الحقيقة هي أن فيكتوريا لم تكن تحب ميغان كثيراً".
وأضاف مطلع آخر: "لقد كانت ودودة ومرحبة بها لكنها لم تكن مهتمة بالبقاء على اتصال بها".
وادعى الكاتب توم باور في وقت سابق في السيرة الذاتية "هاوس أوف بيكهام" أن دوقة ساسكس طلبت من فيكتوريا ملابس مجانية عندما بدأت مواعدة الأمير هاري.
ووفقاً لباور، فإن القصر "اعترض طلب نجمة مسلسل "Suits" لكونه مخالفاً لقواعده".
وغالباً ما تحضر عائلة بيكهام تجمعات العائلة المالكة، وقد دُعي الزوجان الشهيران إلى حفل زفاف عائلة ساسكس عام 2018. وزعم باور في كتابه أن الممثلة السابقة كانت "تتصنع"، أمام فيكتوريا لأنها كانت تعتقد أن "القواسم المشتركة بينهما قليلة".
وأوضح باور قائلاً: "في عالم المشاهير الذي تعيش فيه ميغان كان الترتيب يعتمد على الثروة والشهرة. وباعتبارها عاملة متمرسة، أوهمت ميغان نفسها بأن مكانتها في العائلة المالكة تضعها فوق فيكتوريا في الترتيب الاجتماعي".