النهار

أفكار شهيّة ومختلفة لتحضير الحمّص بالطّحينة
المصدر: "النهار"
أفكار شهيّة ومختلفة لتحضير الحمّص بالطّحينة
الحمص بالطحينة
A+   A-
يعتبر الحمص بالطحينة من الأطباق المفضلة في كل شيء، من الوجبات الخفيفة إلى السندويشات، ووجبات المقبلات، وأطباق المشاوي. تمتعوا بتحضير الحمص بمستوى مبهر مع هذه الأفكار الشهية لإضافة نكهة إضافية وجربوا بعض اللمسات الجديدة المثيرة.

إتقان الأساسيات في صنع الحمص بالطحينة

- لسلق الحمص اليابس، يجب غسل الحبوب جيداً بالماء، ثُمّ وضعها في طنجرة الضّغط مع ملعقة صغيرة من كربونات الصودا، وكميّة من الماء كافية لغمرها.عندما يغلي الماء تتم إزالة الرّغوة. ثم إغلاق طنجرة الضّغط وتركها على النار لمدة نصف ساعة. 

- في حال الاعتماد على علب الحمص المسلوق الجاهز، يجب إفراغها وشطفها ووضعها في محضر الطعام.

- إضافة 3 ملاعق صغيرة من الطحينة وقليلاً من الماء البارد والخفق لمدة 2-3 دقائق حتى يصبح الخليط ناعماً.

- إضافة فص ثوم مهروس وملعقة صغيرة من الملح و3 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون البكر الممتاز وعصير نصف ليمونة.

- الخفق مرة أخرى حتى يصبح الحمص ناعماً للغاية، وإضافة المزيد من الماء إذا كان الخليط سميكاً للغاية.

- وضع الحمص بالطحينة في وعاء وتقديمه مع أعواد الخضار أو خبز البيتا، أو تغطيته ووضعه في الثلاجة حتى يصبح جاهزاً للتقديم.

نكهات متعددة

يمكن إضافة الأعشاب الطازجة العطرية إلى الحمص المصنوع منزلياً لإضفاء لمسة خضراء، جربوا البقدونس أو الكزبرة أو النعناع أو حتى الأفوكادو. ولمزيد من النكهة، يمكن إضافة الفلفل الحار أو بهارات مدخنة مع الكمون. 

إضافات شهية

تتمثل إحدى الطرق البسيطة للغاية لرفع مستوى وصفة الحمص الأساسية إلى المستوى التالي في اللعب بإضافات مختلفة. يمكن رش الحمص المحمص بالبهارات والصنوبر المحمص في الأعلى لإضفاء الملمس، بينما توفر الأعشاب الطازجة اللون والنضارة.

قليل من الخضروات

يمكن إضافة الخضروات الملونة إلى مزيج الحمص الأساسي لإضفاء التغييرات. جربوا البازلاء المطعونة للحصول على غموس أخضر حلو وعطري، أو الفلفل الأحمر المحمص الحلو للحصول على لمسة مدخنة، كما يمكن أيضاً إضافة البنجر المحمص، الذي يشكل غموساً وردياً رائعاً بنكهة ترابية لتقديمه مع رقائق الخضار.


الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

كتاب النهار 11/26/2024 4:28:00 AM
الحديث عن قيام لبنان الجديد بيد إسرائيلية، هو وهمٌ يتوجب الكف عن التفكير فيه. لن يكون لدى الآخرين وقت للبكاء على لبنان، إن لم تدمع عيون سياسييه له!

اقرأ في النهار Premium