النهار

نانسي عجرم تتألّق في عرض إيلي صعب بإطلالتين تشعّان أناقة (صور وفيديو)
ماغي عنيد
المصدر: "النهار"
نانسي عجرم تتألّق في عرض إيلي صعب بإطلالتين تشعّان أناقة (صور وفيديو)
نانسي عجرم
A+   A-

لفتت نانسي عجرم الأنظار بإطلالتين مميّزتين، اختارتهما لها خبيرة المظهر سارة كيروز من المصمّم اللبناني-العالمي إيلي صعب للمشاركة في العرض الأسطوري "1001 موسم من إيلي صعب"  ضمن فعالية "موسم الرياض"، والذي توّج 45 سنة من العطاء والابتكار في عالم الموضة.

 

 

 

على السّجّادة الحمراء، تألّقت نانسي بفستانٍ أخضر زمرّدي تميّز بقصّة طويلة وضيّقة، مكشوفة الكتفيْن والظهر بنمط "هالتر نك"، وتبرز فيه التطريزات اليدويّة بالترتر والخرز. كذلك، حملت نانسي حقيبة مخلب فضّيّة منمّقة بالكريستال وبتفصيل مقبض من خرز ضخم من البلكسي الكروي الشكل. كما تزيّنت بمجوهرات ملفتة من البلاتين المرصّع بالألماس وأحجار كبيرة من الزمرّد من علامة "تيفاني أند كو" Tiffany &Co.

 

 

 

 

من الناحية الجماليّة، منحها خبير التجميل فادي قطايا مكياجاً دافئاً باستعمال مزيج من الظلال البرونزيّة والدخانيّة  والمتقزّحة فوق الجفون مع كحل مائي أسود مرسوم بدقّة متناهية عند جذور الرموش التي تمّ تغليفها بطبقة وافرة من الماسكارا السّوداء. كما نحت ملامح نانسي بلمسات من البودرة البرونزيّة، وغلّف شفتيها بلون بيج حيادي مطفأ. أمّا تسريحة شعرها بأنامل مزيّن الشعر ميشال ليّون، فجاءت ملساء مع فرق في الوسط.

 

 

 

 

في إطلالة مختلفة على المسرح، ارتدت نانسي عجرم فستاناً باللون الفضّي ودرجات مختلفة من اللون الأزرق، تميّز بتنميق الترتر البرّاق، وقصّة طويلة ومنسدلة بدون كُمّيْن ومنحوتة الخصر، وبتفصيل شق يكشف السّاق اليسرى.كما تزيّنت بمجوهرات من  "تيفاني أند كو" Tiffany &Co كونها إحدى سفيرات هذه العلامة الراقية. كذلك، انتعلت "أم البنات"، كندرة من الجلد الفضّي بمنصّة ضخمة وكعبٍ عريضٍ شاهق.
في هذه الإطلالة، أبقت نانسي على المكياج نفسه مع تعديل في تصفيفة شعرها، حيث اتخذت خصلاته نمط التموّجات الرومانسيّة التي تحاكي إطلالتها.

 

 

 

إعلان

الأكثر قراءة

المشرق العربي 11/17/2024 5:49:00 PM
حاولت بعض المواقع السورية المعارضة التكهن بمضمون رسالة لاريجاني على ضوء ما دأبت على ترويجه منذ فترة عن اتساع الهوة بين البلدين.
سياسة 11/16/2024 7:26:00 PM
في خطوة مفاجئة، أقدمت جهات معنية في الضاحية الجنوبية لبيروت على إغلاق عدد من مداخل المنطقة ومخارجها باستخدام السواتر الحديد، رغم استمرار تعرضها للقصف الإسرائيلي شبه اليومي. هذه الإجراءات أثارت تساؤلات: هل هدفها الحد من ظاهرة السرقات التي انتشرت أخيرا في الضاحية، أو منع تجمع المواطنين قرب المباني التي يحذر العدو الإسرائيلي من الاقتراب منها، لتوثيق لحظة القصف؟

اقرأ في النهار Premium